إجتمع في إحدى المجالس كل من أستاذ اللغة العربية و الرياضيات و الإجتماعيات و التربية البدنية، وكانت تلك ليلة القدر فإفتتح المدير أن يقدم كل أستاذ دعاءه:
ـ فتقدم أستاذ اللغة العربية داعيا الله بالدعاء التالي:
اللهم إجعلني فاعلا للخير مرفوعا عن الشر وبعيدا عن النصب ومضافا لعبادك الصالحين مجرور للعفو و مبتدأ للسلام يارب
ـ أما أستاذ الرياضيات فكان دعاؤه كالتالي: اللهم إجعلني مستقيما في حياتي ولاتحشرني في دائرة العاصين لأوامرك وإجعلني موازيا لعبادك الصالحين ياصاحب البرهان العظيم وهو المطلوب ياأرحم الراحمين
ـ أما أستاذ الإجتماعيات فدعا الله بمايلي:
اللهم أبعدني عن العوامل المؤثرة في النفوس وجاذبية الأشرار و إجعلني في حبك بركانا ولكلمتك زلزالا و إجعلني في معدن صلب وصخر قوي و إجعل لي صلابة عليه في مواجهة ظغوط الشيطان يا أرحم الراحمين
ـ و ختم أستاذ التربية البدنية: بالدعوةى التالية اللهم إجعلني هدافا للخير، و مهاجما للشر و مدافعا عن الحق و حارسا لكلمتك،ولا تجعلني متسللا عن الناس ولا معرقلا في شبر الحياة يا رب العالمين